يجب بري القلم بحرص حتى لا يكسر سنه .. وبري قلم الرصاص يجب أن يكون باليد بسكين صغيرة حادة أو بشفرة حلاقة، أو "بالكتر" ولا يفضل استخدام البراية ..
عند بري قلم الرصاص بشفرة الحلاقة يجب ان تكون الشفرة سميكة قليلا وصلبة لكيلا تثنى بسهولة .. ويجب أن تقطع بشكل يمكن فيه مراقبة العملية ، والتوقف في الوقت المناسب ..
اذا استعملت سكينة صغيرة يجب الإمساك بها باليد اليمنى، واجعلها تتقدم بهدوء، واقطع قشرة رقيقة جدا من الخشب بدفعها بإبهام اليد اليسرى ، تلك التي تمسك بالقلم كما لو كانت يداك وأصابعك والسكينة والقلم تشكيلا واحدا .. واذا كان القلم من خشب الأرز أمكن أن تصل إلى ذلك بسهولة بقليل من الخبرة ..
وفي كل الأحوال يجب بري القلم من الجهة المقابلة لتلك التي تحمل إشارته، والأرقام أو الأحرف التي تشير إلى ترقيمة .. تعلم ذلك مما لايمنع بأنك قد تأخذ بالقلم من الجهة الأخرى..
لبري "الرصاصة" استعمل ورق الزجاج، أو أحد "المقاشط" وهي قطعة بسيطة من الخشب، أو الورق المقوى مغطى طرفها بورق من الزجاج لاصقة، وتباع جاهزة في المكتبات الخاصة بأدوات الفنون..
وليس من الضروري جعل الرصاصة وكأنها إبرة رفيعة، فإننا لا نرسم تقريبا على الإطلاق برصاصة دقيقة جدا .. ودقة الرصاصة يتعلق بالتالي بنوع القلم المستعمل ونوع العمل المنفذ..
تبرى الرصاصة بشكل "لا توخز" ولكن بالعكس طرفها يكون مستديرا قليلا يتلاءم مع أثرالخطوط الأولى للرسم وتسمح بالتالي بالتظليل بالخطوط الكبيرة شريطة أن تكون منحنية تقريبا انحناء متوازيا مع صفحة الورقة..
تبرى الرصاصة "مشدوفة" وتستخدم بالتالي للخطوط ذات الضخامة المنتظمة لبناء الظلال، أو لتغطية بعض المساحات ذات اللون الموحد.. هذا النوع من الرصاص يستعمل عامة في كل مراحل الرسم التي تعقب التخطيط والتصميم..
للإحتفاظ بالرصاصة في حالة جيدة يجب تجنب الصدمات والسقطات، فالقلم الذي يقع على الأرض أو المستعمل بطريقة سيئة من الممكن أن تكسر الرصاصة وستذهب إلى قطع صغيرة ونحن نبرى الرصاصة..
اذا حدث أن القلم رطب يجب تجفيفه بسرعة وبعناية فائقة .. الرطوبة الكثيرة تجعلك تخاطر بخشب القلم مما يسبب تلف الرصاصة، ولذلك يجب وضع الأقلامفي علبة صغيرة ..
لا ينصح بالرسم بقلم قصير، فمن الصعب استعامله لأنه يحدد الخطوط بشكل سيئ.. ولإزالة هذا العيب نجد في السوق مقابض أقلام أو "حاملة رصاصة" حيث يتضمن دورها إطالة وجود القلم حتى آخره تقريبا.. وهكذا بإمكاننا استعماله كما لو كان جديدا أي كما لو كان طويلا .. وبذا نتغلب على قصر القلم، ونستفيد ببقايا الأقلام !
عند بري قلم الرصاص بشفرة الحلاقة يجب ان تكون الشفرة سميكة قليلا وصلبة لكيلا تثنى بسهولة .. ويجب أن تقطع بشكل يمكن فيه مراقبة العملية ، والتوقف في الوقت المناسب ..
اذا استعملت سكينة صغيرة يجب الإمساك بها باليد اليمنى، واجعلها تتقدم بهدوء، واقطع قشرة رقيقة جدا من الخشب بدفعها بإبهام اليد اليسرى ، تلك التي تمسك بالقلم كما لو كانت يداك وأصابعك والسكينة والقلم تشكيلا واحدا .. واذا كان القلم من خشب الأرز أمكن أن تصل إلى ذلك بسهولة بقليل من الخبرة ..
وفي كل الأحوال يجب بري القلم من الجهة المقابلة لتلك التي تحمل إشارته، والأرقام أو الأحرف التي تشير إلى ترقيمة .. تعلم ذلك مما لايمنع بأنك قد تأخذ بالقلم من الجهة الأخرى..
لبري "الرصاصة" استعمل ورق الزجاج، أو أحد "المقاشط" وهي قطعة بسيطة من الخشب، أو الورق المقوى مغطى طرفها بورق من الزجاج لاصقة، وتباع جاهزة في المكتبات الخاصة بأدوات الفنون..
وليس من الضروري جعل الرصاصة وكأنها إبرة رفيعة، فإننا لا نرسم تقريبا على الإطلاق برصاصة دقيقة جدا .. ودقة الرصاصة يتعلق بالتالي بنوع القلم المستعمل ونوع العمل المنفذ..
تبرى الرصاصة بشكل "لا توخز" ولكن بالعكس طرفها يكون مستديرا قليلا يتلاءم مع أثرالخطوط الأولى للرسم وتسمح بالتالي بالتظليل بالخطوط الكبيرة شريطة أن تكون منحنية تقريبا انحناء متوازيا مع صفحة الورقة..
تبرى الرصاصة "مشدوفة" وتستخدم بالتالي للخطوط ذات الضخامة المنتظمة لبناء الظلال، أو لتغطية بعض المساحات ذات اللون الموحد.. هذا النوع من الرصاص يستعمل عامة في كل مراحل الرسم التي تعقب التخطيط والتصميم..
للإحتفاظ بالرصاصة في حالة جيدة يجب تجنب الصدمات والسقطات، فالقلم الذي يقع على الأرض أو المستعمل بطريقة سيئة من الممكن أن تكسر الرصاصة وستذهب إلى قطع صغيرة ونحن نبرى الرصاصة..
اذا حدث أن القلم رطب يجب تجفيفه بسرعة وبعناية فائقة .. الرطوبة الكثيرة تجعلك تخاطر بخشب القلم مما يسبب تلف الرصاصة، ولذلك يجب وضع الأقلامفي علبة صغيرة ..
لا ينصح بالرسم بقلم قصير، فمن الصعب استعامله لأنه يحدد الخطوط بشكل سيئ.. ولإزالة هذا العيب نجد في السوق مقابض أقلام أو "حاملة رصاصة" حيث يتضمن دورها إطالة وجود القلم حتى آخره تقريبا.. وهكذا بإمكاننا استعماله كما لو كان جديدا أي كما لو كان طويلا .. وبذا نتغلب على قصر القلم، ونستفيد ببقايا الأقلام !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق